-
Par hanane.taoudi le 18 Novembre 2009 à 23:03و هذه قصتي يا اولاد بلادي ..
يحكى أن في قرية هادئة في كل عيد,,
تحيك الجدة "نعجة" ثوب جديد,
لأطفال الحي السعيد.
و بينما هي كذلك, ذات صباح ,
فتحت المذياع,
ففاجأها خبر عاجل ,
يبين ان
حالة من الفوضى أصابت قريتها
التي كانت تنعم في هدوء طول العام.
*******
و ضعت ما بيدها و ذهبت عند الحاج "كبش" تشكوه القصة
تناول طربوشه كعادته,
بحث عن صغيره كبُّوش,
وتفقدت السيدات أبناءها فوجدت أن
الكل قد انفلت عبر باب الحظيرة في غفلة من الكبار
احتجاجا على الإحتجاز.
اجتمع كبار القرية و ابدوا استياءهم للخبر,
لقد حان الغروب و لم تلتحق الخرفان بالحظيرة .
بدون جدوى , باءت محولات سكان القرية بالفشل،
و أتصل العم "كبش" بالمقدم "خروف" ليطلعه على الأخبار.
حل الظلام، و إذا بثغاء أحدهم يقترب منهم
لقد عاد أحدهم
مزيلا قرونه حتى لا يكون ضحية سكاكين بني البشر
و هو
ينظر إلى المرآة معجبا بهيأته الجديدة
الكل استغرب من هذا التصرفسألوه فلم يرد بكلمة
ولا زال البحث جاريا , حيث قام المقدم "خروف"
بالاتصال بالامن.
ليتأكدوا أنه تم القبض على أحد الفارين و اعترف بأن الباقين لازالوا في طريقهم نحو الحدود :
سيقومون بهجرة سرية نحو الضفة الأخرى
(غادي يحركوا)
ما إن وصلت الشرطة
حتى حاول بعضهمالهروب
فوقعوا من أعلى الجبل ووجدوا الضيوف في انتظارهم
إنها الزردة الكبرى "
يبردو عضامهم من الخلعة ديال البوليس"
بعد أن أخد الجميع حماما شمسيا ، أمرت الشرطة بالتحقيق مع المتهمين ليلة كاملة
*********
و انتهت الحدوثة بعودة"كبوش"
و باقي ا لفارين سالمين استعدادا للجولة الجديدة في اسواق البلد
و هذه قصتي يا اولاد بلادي
في أمان الله
le 18/11/2009
2 commentaires -
Par hanane.taoudi le 6 Septembre 2009 à 14:37
فلسطين
اطفال فلسطين:
أ ّماهُ، ارضنا امست سليبة
أما من جلاد يهب على الاعداء
أم من فلسطين:
بني لا تجهروا بالقول صوتا
بالامس كدناو كادوا اليوم بالابناء
ألم تروا بيوتاكانت عظيمة ؟
فذاقت وبالا دامي الإقصاء
أرض فلسطين:
بكيت ابني سميري ناحبة
ووجمت ساحاتي بتحمل الأعباء
وأنَّ سقفي إذ آوى شرذمة
تقوت علينا بعد شتات وجلاء
فزرعت لغما هناو هناك قنبلة
وأنبتت عليَّ ضحايا من الدماء
و قلبت أعلاي سافِلي سطوة
و صيرت حجارتي قبرا لأشلاء
شهداء فلسط----ين:
فصلّت شعوب لشهادتنا صلاة
وزفَّت أرواحنا من مهد الانبياء
أبطال من فلسطين:
فهم غرفوا من نهر الهدى غَرفة
ونادونا .. جميييعنا .. للإرتواء
دماؤهم زكية عشقت منية
فما أزكى من ميتة الشهداء
و هم سمعواأصوات الجهاد منادية
فهبوا زلزالا على الطغاة الأعداء
أسرى من فلسط--ي--ن:
لكم مللنا أفواها أضحت فاغرة
يكفينا.. ذلا.. و أيدٍ.. ظالمة
و لكَم طُقْنا لِبَرٍّ سالِم الأجواء
فإن قتلوا ..أو نهبوا بيوتا
للمسلمين..أو سفكوا دم الأبرياء
فلن ننسى ولا التاريخ مصيبة
فاقت حروبا في جولان و سيناء
وإن بنى التاريخ بأنقاضنا روضة
فلن يزول لهيب الدمار و ظلم الأنواء
شهداء فلسطين:
ستسقي دماؤنا قلوبا ثائرة
نطقت صلاتها بالدعاء و البكاء
فيا نهال الهق كطوا صحيفة
عادلة بأوراق لهيبة هوجاء
فان تذوذوافالخير فيكم كافة
وإن نَقُمْ فحيَّ حيَّ عَلى ا لفداء
صوت الضميـــــــــــــــر:
يا من يعشق على الأرض مِيتَةًً
زادُك الجهاد...خيرزاد النبلاء
فليس الشهيد لفانية غنيمة
و لَكن.. لباقية.. تعُجُّ بالآلاء
صوت الضميـــــــــــــــر:
يا أخ الإسلام قاطعنَّ بضاعة
قاطِعَنَّها..و دُقَّنَّ قيد السجناء
درهمك ألقنَّه في الحلال عُجالة
وليس في سلاح من الأعداء
فلن يُخَيِّبَ الـــلـه قلوبا.. آملة
لِقُرْباه في الأرض أو في السماء******************
Dimanche /25/10/2009
خاطرة كتبتها في آخر يوم من مشاركتي في كرسي الإعتراف
مع تحيتي و تقديري لكل أعضائه الأفاضل بمنتدى طاطا نت
خصوصا المدير العام
تاكنيت 123
سمين
لا أشبه أحد
قد اقتربنا من النهاية
و حان الفصل الأخير
و لكن...
قبل الإنصراف
مناي أن أحسن التعبير
بشكرإلى ما لا نهاية
في..
سطور للإعتراف
تحية احترام و كل تقدير
ثمار ما جنيناه ..آية
لهذا ..آلمتكإ المضياف
يوم إ ذ جاءني البشير
بحسن اللقا أجمل غاية
قلت حسنا..لا خلاف
و مضي وقت رائع فيعهد قصيرمع أعضاء كأطياف
هاذي
بذرة أخوة و ائتلاف
وحوارات ساخنة للغايةقلوب دافئة تصحي الضمير
بالسؤال تصنع الإحتراف
كم أحسنت فن الرماية
سأنتظر دورك
أيها الأسير
آت , آت
احذرنا آخر المطاف
..فأنت منستسرد الحكاية
votre commentaire -
Par hanane.taoudi le 14 Août 2009 à 21:44
View more presentations from Tata Hanane.
votre commentaire -
Par hanane.taoudi le 29 Juillet 2009 à 15:02
Comme il est profond et obscur
Le rêve de la plupart des jeunes
Qui se hâtent puis; ils meurent
Réalité amère dans sa nature
Ils ont perdu leur vie dans une heure
Au-delà de l'Horizon, est-ce la culture?
Pardon, ce n'est qu'une rumeur
Disaient les anciens pêcheurs :
Ces jeunes étaient comme vous
Rêvaient être riches, et avoir tout
Ils étaient curieux et bizarres
Embarquaient en une clandestine bagarre
Mais, maintenant c'est trop tard
La mort a pris leurs rêves
Et là, dans l'océan ,leur vie s'achève
Au péril d'une aventure discrète
En toute obscurité et disette...
Hanane TAOUDI
votre commentaire -
Par hanane.taoudi le 19 Juillet 2009 à 23:04
si j'étais...(4)
Si j’étais étoffe, je ne voudrais pas être parmi les tissus qu’on piétine sur les chemins, ni ceux que l’on prend soin dans les vitres des magasins, non plus des tissus que l’on vend aux richards et à leurs copains, même plus l’étoffe cousue pour les stars, ni celle vêtue au « César ».
J’accepterais encore être étoffe simple mais valante : un voile sur les crânes des obéissantes aux ordres divins dans notre livre saint.
J’aimerais encore être parmi les étoffes que portent les pèlerins toutes blanches comme la neige, tels indulgents qui implorent du Dieu son protège.
J’admettrais encore être un mouchoir qui sèche les larmes d’un orphelin, ou une couverture pour celui qui n’a pas d’abri...
2 commentaires
Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique